حديث مع موهبة| الرسامة هبة الله وائل لـ «الفيتشر»: « كلما كان حلمك كبير تتسع لك الأرض»
كتبت: جهاد
طه رزق
استخدمت
الألوان والأقلام للتعبير عن الجمال الذي بداخلها، فعمل الرسم على تنمية الابتكار
والإبداع، وحققت من خلاله الكثير من النجاحات في فترة وجيزة، فحاولت رغم صغر سنها
أن تقوم برسم العديد من اللوحات التي نالت إعجاب الكثير وحصدت من خلال على جوائز
وشهادات ذات قيمة، وسوف نتعرف أكثر على بطلة حوارنا اليوم، الرسامة هبة الله
وائل عبد الرحيم..
بداية عرفنا أن هناك اسم شهرة تحبيه فما هو؟
الموناليزا.
من أي محافظة؟
سوهاج.
في أي صف دراسي؟
في الصف
الثالث الثانوي.
متى بدأتِ الالتحاق بعالم الرسم؟
أنا أعشق
الرسم منذ نعومة أظافري، ولكن قمت بدراسة وممارسة الرسم أكثر في الصف الأول
الثانوي.
ما هي فلسفتك في الفن؟
كلما كان
حلمك كبير؛ تتسع لك الأرض.
متى أدركت أن الرسم هو رسالتك في تلك الحياة؟
حينما
كنت طفلة كنت أعشق أن أرى اللوحات، ويظل عقلي يتساءل كيف ذلك الرسام قام برسم تلك
اللوحة التي تحتوي على العديد من التفاصيل الكثيرة والمميزة.
لوحة تتمنى رسمها؟
الموناليزا.
لوحة تعملي جيدًا لن يقوم أحد برسمها أو التفكير
بتفاصيلها؟
لوحة
ليلة النجوم لفان كوخ.
من هو الداعم لكِ؟
أبي وأمي.
من هو الرسام المفضل لكِ؟
كريم
عادل.
كيف تعلمتِ الرسم؟
كنت
أشاهد الرسام عادل كريم خطوة بخطوة، وحينها بدأت التعلم والممارسة وأكثر.
هل وجدتي الدعم من أهلك وأصدقاء؟
ليس
دائمًا، ولكن الأهم أكون الداعم لنفسي أولاً.
ماذا تعني لك الجوائز؟
الجوائز
ليست المقياس لتحديد مستوى الرسام ولكن
هناك الكثير من الرسامين الممتازين والتي تعيقه البيئة المحيطة بهم على دخول عالم
المسابقات.
.png)
