حوار مع كاتبة| يمنى عبد اللطيف لـ «الفيتشر»: «نشر التفاؤل رسالتي»
بمحافظة كفر الشيخ
ولدت الكاتبة يمنى عبد اللطيف، التي تمتلك موهبة الكتابة من صغرها وهي تري أن
الكتابة هي كل شيء بالنسبة لها فهي تحب أن تكتب قصص قصيرة وخواطر وهدفها من كتابتها
توجيه رسائل إلي الناس وتحاول بقدر الإمكان أن تبتعد عن المواضيع السلبية
في البداية نريدك أن نعرفك بشكل أكثر تفصيلًا ؟
اسمي يمني عبد
اللطيف من مواليد محافظة كفر الشيخ وأبلغ من العمر ١٧ عام وفي الصف الثالث الثانوي.
هل لديكِ أعمال
أدبية؟
اشتركت في كتب
(بيلا، لنلتقي) خواطر مُجمعة وتم نزولهم معرض 2021، وكتاب لوعة.
متى بدأتِ في الكتابة
؟
بدأت في الثانية
عشر من عمري، ولكن بدأت أعرضها على من حولي في الخامسة عشر
ما هي الكتابة
بالنسبة لكِ؟
هواية أسرد فيها
كل ما في خيالي أو حكمة أريد أن أوصلها إلى الناس.
ما الذي تجديه
في الكتابة ؟
أجد فيها راحتي
النفسية عندما أسرد ما في خيالي.
ما هي فلسفتك
في الحياة؟
هي كيفية التعامل
مع البشر بِطريقة إيجابية، وملاحقة الانجازات والمساهمات.
إلي ماذا تدعو كتاباتك؟
إلي الكثير من
المواضيع منها التفاؤل، الحكمة، التصدي إلى الأزمات النفسية التي يمر بها جيل هذا العصر،
وأحاول بقدر المُستطاع أن أتجنب المواضيع السلبية.
هل كان أحد يدعمك؟
«ماما وبابا وأخواتي
وأصدقائي ومعلمينِ»
ما الذي تريدين
تحقيقه في المستقبل؟
أريد أن أحقق الكثير
من الإنجازات ومنها أن أكون مؤثرة إيجابية
في هذا المجتمع، وأن يكون لي الكثير من الكتب الفردية في معرض الكتاب بكتاب فردي سأخاطب
فيه البشر في كيفيه استغلال حياتهم وخصوصًا الشباب؛ لأن معظم الإبداعات والاختراعات
تخرج من الشباب.
هل تم تكريمك من
قبل؟
نعم تم تكريمي
من مجلة إيفريست الأدبية لفوزي في مسابقه الخواطر، وتم تكريمي من منصة الأهرام الإخبارية
لفوزي بالمركز الأول، وتم تكريمي من اتحاد الشباب العربي عضوه مؤثره، و تم تكريمي من
كيان مرسال لفوزي بالمركز الأول في مسابقة أفضل كاتب، وتم تكريمي من كيان الهيبة لفوزي
بالمركز الأول، وغيرها من المسابقات.
إذا أردتِ أن توجهي
رسالة إلي الشباب فماذا تكون ؟
أن يسعى كل إنسان
في تحقيق أهدافه وأن يخلق من ذاته إنسان قادر يواجه صعوبات الحياة، واعمل ف الحياة
لِ دنياك الآخرى؛ فليس لِلحياة قيمة بدون العمل للآخرة.