تواصل منصة «الفيتشر»
مبادرتها لدعم المواهب بمختلف المجالات، وحديثنا اليوم عن الكاتبة سارة فتحي، التي
نلتقي معها في حوار مطول لنتعرف بشكل تفصيلي عن أعمالها الأدبية..
في البداية عرفينا
بنفسك ؟
أسمي سارة فتحي
،من مواليد محافظة بني سويف وأبلغ من العمر ٢٦ عام.
هل لديكِ أعمال
أدبية؟
نعم لدي ٦ أعمال
روائية وبعض القصص القصيرة.
ما أسماء أعمالك
الروائية؟
الأعمال الأدبية
السابقة:
• رواية"
موريرا": عن دار العلوم للنشر والتوزيع، معرض الكتاب ٢٠١٦.
• رواية
"حينما فرحت الحزينة": عن دار الميدان للنشر والتوزيع، معرض الكتاب ٢٠١٧
• رواية
"حدث لم يُدَوَّن": دار الميدان للنشر والتوزيع، معرض الكتاب ٢٠١٨.
• رواية
"إليه، شيطاني العزيز": دار
• الميدان للنشر
والتوزيع، معرض الكتاب ٢٠١٩.
• رواية
"زوال": دار الرسم بالكلمات للنشر والتوزيع، معرض الكتاب ٢٠٢١.
• رواية
"موسم حصاد البشر": دار إبداع للترجمة والنشر والتوزيع، معرض الكتاب
2023.
متى بدأتِ في الكتابة
؟
بدأت في العاشرة
من عمري
ما هي الكتابة
بالنسبة لكِ؟
هي كل شيء في حياتي
هي ملاذي ومُهمّتي وهمي.
ما هو هدفك ؟
هدفي أن أجعل ابني
فخور بأمه وأن أقدم عمل روائي يفيد الناس ويكون إضافة جديدة في الأدب.
ما هي فلسفتك في
الحياة ؟
لو علمتم الغيب
لاخترتم الواقع.
ما هدفك من كتابتك
؟
ليس هدف محدد فكل
عمل روائي لي له هدف وحكاية.
هل أحد كان يدعمك
؟
نعم زوجي العزيز
كان دائما يدعمني وكل شخص ينقد أعمالي نقد بناء فهو يدعمني.
ما الذي تتمني
أن يحدث في المستقبل؟
أتمني أن أكون
من أكبر الكتاب وحاصلة علي جوائز كثيرة وأعمالي الروائية تكون في كل منزل.
هل تم تكريمك من
قبل ؟
نعم تم تكريمي
مرات قليلة.
إذا أردتِ أن توجهي
رسالة إلي الشباب فماذا تكون ؟
«لو هحب أوجه رسالة
للشباب، هتكون إنهم يخلوا اليأس والكلام الهدّام، والنقد السلبي، والإحساس بالعجز والخسارة
حافز لخطوات جدّية، بدل ما يكسر طموحهم، يمدّهم بالطاقة».